يسعى إلى تسليط الضوء على ثلاثة جوانب رئيسية: الأول: الوسائل الإعلامية الحديثة، التي يرى الكاتب أن القنوات الفضائية لا يمكن سلخها عنه بحال، بالإضافة إلى الإنترنت وادواتها المتنوعة. الثاني: آليات توظيف الإعلام الرقمي كحقل صار هو المحرك الأول للشعوب، ومن يمتلك أدواته ويحسن إدارته، يمكنه الظفر بمكاسب عديدة ومتنوعة لا حصر لها. أما المحور الثالث: فيتمثل في استعراضٍ سريع لأبرز أشكال المخاطر الاجتماعية المتأتية من انتشار تلك الوسائل الإعلامية الحديثة.
د. فهد بن عبد العزيز الغفيلي